وحيدٌ كذاك الدب الذي لم يرضى عنه الخالق كفاية ليكوِّنَهُ باندا محبوب
فبقي مثالاً لوحوش الغابات
كتلك اللعبة التي لم تكن “ڤلنتانية” أو طفولية للدرجة التي لا تبقيها مركونة في زاوية المحل
كفستان تلك العروس التي لم يُكتب لها النصيب بعد و بقي على “المانيكان” يلاعب خيال المراهقين .