• ٥١ –

حتى الصبّار تتذوق منه اللذيذ إذا عرفت التعامل معه .

  • ٥٢ –

لا تبتسم وحدك

  • ٥٣ –

الوقت المناسب للعلاقة ، هو الوقت الذي تنوي فيه ذلك .

  • ٥٤ –

مهما كان فراشك مريح لن يمنع الكوابيس عنك ، التزم بها ، هي فقط من تمنع ذلك .

  • ٥٥ –

نديم/ة “كوب البابونج” في ليلتك “المُمْرِضة” ، خيرٌ لك من مُشاركي فناجين القهوة في أي زمان و مكان .

  • ٥٦ –

لا وسطية في الحب .

  • ٥٧ –

لا تستر نفسك بالملابس فقط !

  • ٥٨ –

لا تحاول التأقلم مع حذاء أصغر من رجلك بنمرتين ، و هكذا العلاقات ، أحذر قرحتها .

  • ٥٩ –

من أخرجت آدم من الجنة ، تستطيع حفيدتها إعادتك إليها بـقُبلتين ، حاذر .

  • ٦٠ –

أرسل الورد لمن حولك ، دون سبب .

  • ٦١ –

لا تندم على ما قدمته لأحد ، على الأقل أرضيت نفسك !

  • ٦٢ –

أما هذا الصباح ، خبّئ فيروز ، حفنةً من الياسمين ، عاداتك ، و قليلٌ من الأصدقاء ، تحت الجلد تماماً .
و أرتدي ما شئت من الثياب الشتوية في برد آب الأوروبي .
و لا تنسى أنصاف العشاق/ات ، المغمورين/ات ، التائهين/ات ، من لم تصلهم رسائل الصباح اليوم .
و لكلٍّ منكم ❤️

  • ٦٣ –

حاصر ضيقك !.

  • ٦٤ –

الهروب من المشاكل هو أصعب الحلول .

  • ٦٥ –

يا “أسمري” اللون .

  • ٦٦ –

وجودها ، كـ”يا هالعريس” بصوت سناء موسى في تلك الليلة العنتابية السوريالية .

  • ٦٧ –

أن تكون “جيداً” فهذا مُكلف ، تأقلم .

  • ٦٨ –

لا تعمل مع الأقارب ! ، ولا تُحب منهم !

  • ٦٩ –

الحب شرف أيضاً .

  • ٧٠ –

كل شيءٍ روح .
حتى باب المنزل أطرقه بخفّة .

-٧١ –

“الجمال جمال الروح”
مقولة لا تدعو لتكون/ي “حسن آبيه” ناطور البناية .

  • ٧٢ –

تدفعني للحياة كـ”رئتاي” ❤️ .

  • ٧٣ –

أِسمع ما لا يُقال ، ليس دائماً الصمت يعني السكوت .

  • ٧٤ –

وازن فحم “أرگيلتك” الحياتية ، لا تحرقها ولا تدعها تخمد .

  • ٧٥ –

من طينٍ ، و ماء ورد .

  • ٧٦ –

تقف مُبتسمة ! ، أرزاق الله تمشي على الأرض ! .

  • ٧٧ –

“الثرود” من ألذ الأكلات حتى ببيت الشَّعر البدوي ، و مرارة العلقم لا تخففها القصور .

  • ٧٨ –

عامل كل صديق عندك و كأنه الأقرب ، بالمحبة و ليس بالكذب .

  • ٧٩ –

الحُب موهبة فطرية ، كف عن محاولة تعلمه .

  • ٨٠ –

آمن بجهدك بنفس درجة الإيمان بالقضاء و القدر

  • ٨١ –

” عليك أن تؤمن أنه لا توجد امرأة قبيحة !
هناك امرأة جميلة …
و هناك امرأة أجمل …
و هناك امرأة جميلة جداً جداً جداً إلى الحدِّ الذي لا حذّ له”
و هناك أنتِ

  • ٨٢ –

أغضب من التاريخ ، و أعطف على الجغرافيا .
هي دمشق .. دمشق ! ، مهما شهدت من عصور .

  • ٨٣ –

أِضعف وحدك ، و أقوى مع من حولك .

  • ٨٤ –

لا تشتمي الأرقام الوهمية على الواتساب ، اتركي عادة إغلاق حساب الفيسبوك ، سأتوقف 😁

  • ٨٥ –

يا “إتّزاني” على كلِّ سراطٍ مستقيم .

  • ٨٦ –

خارج حدود الشمال السوري ، أنا لاجئ أينما كنت .

  • ٨٧ –

يا نبيذاً يُعتّق في محادثة “فيسبوكية” .

  • ٨٨ –

هي أرقامٌ لي .
سأستمرّ بالكتابة على أي حال .