• ٨٩ –

الأخلاق غير مرتبطة بالالتزام الديني أبداً !.

  • ٩٠ –

يا إله الحب ، أما من سورةٍ تنزلها بإسمي .!؟

– ٩١ –

لا بد من التسلّح بغير الحب ، لهذه الأيام

– ٩٢ –

محكومٌ باللهفة ، مَشْبُوحٌ ، بقلبٍ كأصابعِ قدمي ، لا هو ملامسٌ للأرض ، ولا أنا فقدت الإحساس .

– ٩٣ –

لعل مكتشف الحب لم يكن بظروف عاشق هذه الأيام .

– ٩٤ –

مسحت على صدري ، ما من جروح ولا حتى سطحية ، عرفت أن قلباً آخر ما يوجعني ، توقفت .

– ٩٥ –

التشابه يقود للحب ، و التنافر يقود له أيضاً ، و تبقى الشخصيات الحنونة تحب أشباهها .

– ٩٦ –

صوتها ، صدع في صدر الأرض ، تدفن فيه أحزاني .

– ٩٧ –

” النوم مُحرّم للأجفاني ، و لما عراقي جافاني”

  • ٩٨ –

أيامٌ أكبر من حجمها الزمني في العمر .

  • ٩٩ –

يا وصيّة نبوءة ، لا رسالة رسول !.

– ١٠٠ –

لا تحتفظ بتذكار علاقةٍ سابقة ، أي علاقة .

– ١٠١ –

وجهة نظري للعلاقات البيولوجية كـأناس أُجبرنا عليهم ، قد تختلف تماماً عن وجه نظرك ، بل يجب ذلك .

– ١٠٢ –

تَذكُّر
“أفكر هذه الليلة بالنضال ، بالبحث عن فجوةٍ زمنية أُلقي بها الفائض من هذا الليل !.
منعاً لممارسة أي سلوكٍ قلبي !، كـ”التشظي” مثلاً .
ربما حضور “حَبيبة” لن يغيّر إلا من الخطوط العريضة ، أما المضمون مُستمر ، لطالما ظننت إنني عنصر الكون المختل ، اللافارق معه أو دونه .
لم أولد مبدعاً أو شاعراً أو مطرباً ، لربما لو ، لما كتبت هذا البوست الآن ، و أمضيت قليلاً من الوقت مع حبيبتي التي تأخرت عن الموعد ، سنين عدّة .”

– ١٠٣ –

ديسمبر ، مطلَّقةٌ في قمة سعادتها لِسجن زوجها ، و قد نَسِيت العِشْرة ، لا يؤتمن بالمقارنة مع باقي الشهور .

– ١٠٤ –

بلادٌ لا تُدفئ بها إلا النار .

– ١٠٥ –

يا جميلة .

– ١٠٦ –

“قالت لي أمي ذات مساء: ((السماء مليئة بالنجوم يا ولدي، وكلها أساطير، هناك نجمةٌ واحدةٌ لك فقط، لا تلمع إلا ليلةً واحدةً في العمر.))”

سمائي هذه الأيام مليئةٌ بالنجوم الصديقة ❤

  • ١٠٧ –

أهدي ورداً كل يوم ، يومين ، أو أسبوع ، و لو كانت وردةً في الشهر لعابر طريق ، عِش هذا الشعور .

  • ١٠٨ –

أِمنح ضعف ما يتوقعوه منك .

– ١٠٩ –

بشكل شخصي ، الهدية أو المفاجأة ، هي قمة الأنانية بالنسبة لي ، قبل أن تكون إسعاد للطرف الآخر .

– ١١٠ –

كان اسمها “عليا” ، منذ سنين طويلة مرّت .
و لكن استجابةً لدعوةٍ من قلبٍ سرقته آن ذاك ، بعثها الله في حياةٍ جديدة ، بع أن عَلِمَ أنني لستُ ممن يرضى التغزل بعيونها كل صباح على لسان آلاف البشر !.
“يخرب بيت عيونك يا عليا شو حلوين” .” .

– ١١١ –

أهلاً بكم على شبكة سيريتل ، للغة للعربية اضغط رقم 1
😁

– ١١٢ –

مع كل إشراقة “ابتسامتهم” يؤكدون لي إن هناك ما يستحق الحياة .

– ١١٣ –

لا تكن “أشعث” القلب .

– ١١٤

الفرح “مُنْهِك”

– ١١٥ –

و تكون متعباً , معلقاً ببرزخ , تتطلع في وهن , و ينساب الدمع من عينيك , لا حزناً و لا فرحاً .
يفوق القدرة على الوصف , ما هو إلا نبعٌ من باطن الجسم , أو القلب .

– ١١٦ –

كنت في ألمانيا , و لم أكن قط , منذ ذلك اليوم الذي تركته في عنتاب , رأيته ممداً في الأرض , بقيت هناك و لم أتحرك .
حتى لو بدا غير ذلك .

– ١١٧ –

لإنك غائبٌ معنا , و لأن ألم الغياب مجذولٌ بخيطٍ دقيق , من الزهو , و الامتنان ليومٍ كنت فيه
يا نوج